السبت، 1 أبريل 2017

إعراب يومئذ يصدر الناس أشتاتا ليروا أعمالهم (6)

إعراب القرآن الكريم:

إعراب سورة الزلزلة:
الآية السادسة:
يومئذ يصدر الناس أشتاتا ليروا أعمالهم (6)



يومئذ
يصدر
الناس
أشتاتا
ليروا
أعمالهم
ظرف مضاف إلى مثله متعلق بـ: يصدر
فعل مضارع
فاعل
حال
لام التعليل +مضارع مبني للمجهول منصوب + نائب فاعل
مفعول به + مضاف إليه
تعليلية لا محل لها من الإعراب
استئنافية لا محل لها من الإعراب
يومئذ: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، متعلق بـ: "يصدر"، وهو مضاف.
إذ: ظرف زمان مبني على السكون في محل جر مضاف إليه، حرك بالكسر لالتقاء الساكنين، والتنوين عوض عن "زلزلت الأرض زلزالها...".
يصدر: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
الناس: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
أشتاتا: حال من الناس منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة على آخرها.
ليروا: اللام: حرف تعليل ونصب مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
يروا: فعل مضارع مبني للمجهول منصوب بـاللام وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة.
والواو: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع نائب فاعل.
أعمالهم: أعمال: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه.
الميم: حرف للدلالة على جمع الذكور مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
جملة "يصدر..." استئنافية لا محل لها من الإعراب.
جملة "يروا..." تعليلية لا محل لها من الإعراب.

تفسير الآية:
يومئذ يرجع الناس عن موقف الحساب أصنافًا متفرقين؛ ليريهم الله ما عملوا من السيئات والحسنات، ويجازيهم عليها.
التفسير الميسر.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق