إعراب القرآن الكريم:
إعراب سورة
القارعة:
الآية
الأولى والثانية:
القارعة (1)
ما القارعة (2)
القارعة
|
ما
|
القارعة
|
مبتدأ
|
مبتدأ
|
خبر
|
خبر
|
||
ابتدائية لا محل لها
|
||
القارعة: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
ما: اسم
استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
القارعة: خبر
مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
وجملة "ما
القارعة" في محل رفع خبر.
وجملة "القارعة..."
ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
تفسير الآيتين:
1-
الساعة التي تقرع قلوب الناس بأهوالها.
2-
أيُّ شيء هذه القارعة؟
التفسير الميسر
الآية الثالثة:
وما
أدراك ما القارعة (3)
و
|
ما
|
أدراك
|
ما
|
القارعة
|
حرف استئناف
|
اسم استفهام
مبتدأ
|
فعل ماض + فاعل مستتر + مفعول به 1
|
اسم استفهام
مبتدأ
|
خبر
|
مفعول به 2
|
||||
خبر
|
||||
استئنافية لا محل لها
|
||||
الواو: حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له من
الإعراب.
ما: اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع
مبتدأ.
أدراك:
أدرى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف منع من ظهوره التعذر.
والفاعل ضمير
مستتر جوازا تقديره هو.
الكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول
به أول.
ما: اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
القارعة: خبر
مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
وجملة "ما
أدراك ..." استئنافية لا محل لها من الإعراب.
والجملة "أدراك
..." في محل رفع خبر "ما".
وجملة "ما
القارعة" في محل نصب مفعول به ثان للفعل "أدرى".
تفسير
الآية:
وأيُّ شيء أعلمك بها؟
التفسير
الميسر.
الآية الرابعة:
يوم يكون
الناس كالفراش المبثوث (4)
يوم
|
يكون
|
الناس
|
كالفراش
|
المبثوث
|
ظرف زمان متعلق بمحذوف تقديره "تأتي يوم..."
|
فعل مضارع ناقص
|
اسم يكون
|
خبر يكون
|
صفة للفراش
|
مضاف إليه
|
||||
استئنافية
|
||||
يومَ: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
على آخره، متعلق بمحذوف تقديره "تأتي يوم...".
يكونُ: فعل مضارع ناقص مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
على آخره.
الناسُ: اسم يكون مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
على آخره.
كالفراشِ:
الكاف: حرف جر وتشبيه مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
الفراشِ: اسم مجرور بالكاف وعلامة جره الكسرة الظاهرة
على آخره.
والجار والمجرور
متعلقان بمحذوف خبر يكون منصوب.
المبثوث: صفة للفراش مجرورة وعلامة جرها الكسرة
الظاهرة على آخرها.
وجملة "يكون الناس..." في محل جر مضاف إليه.
وجملة "يوم يكون..." استئنافية لا محل لها من الإعراب.
تفسير
الآية:
في ذلك اليوم يكون الناس في كثرتهم وتفرقهم
وحركتهم كالفراش المنتشر، وهو الذي يتساقط في النار.
التفسير
الميسر.
الآية الخامسة:
وتكون
الجبال كالعهن المنفوش (5)
و
|
تكون
|
الجبال
|
كالعهن
|
المنفوش
|
حرف عطف
|
فعل مضارع ناقص
|
اسم تكون
|
خبر تكون
|
صفة للعهن
|
معطوفة على ما قبلها في محل جر
|
||||
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من
الإعراب.
تكونُ: فعل مضارع ناقص مرفوع وعلامة رفعه الضمة
الظاهرة على آخره.
الجبال: اسم يكون مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
على آخره.
كالعهن:
الكاف: حرف جر وتشبيه مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
العهن: اسم مجرور بالكاف وعلامة جره الكسرة الظاهرة
على آخره.
والجار والمجرور
متعلقان بمحذوف خبر يكون منصوب.
المنفوش: صفة للعهن مجرورة وعلامة جرها الكسرة الظاهرة
على آخرها.
وجملة "تكون الجبال..." في محل جر معطوفة على ما قبلها.
تفسير
الآية:
وتكون الجبال كالصوف متعدد الألوان الذي يُنْفَش باليد، فيصير هباء ويزول.
التفسير الميسر.
الآيتان السادسة والسابعة:
فأما من
ثقلت موازينه (6) فهو في عيشة راضية (7)
فأما
|
من
|
ثقلت
|
موازينه
|
فهو
|
في عيشة
|
راضية
|
فاء
استئنافية أو تفريعية + حرف شرط وتفصيل
|
اسم
موصول - مبتدأ
|
فعل
ماض
|
فاعل
+ مضاف إليه
|
الفاء
رابطة، لما في الموصول من معنى الشرط + مبتدأ
|
جار
ومجرور متعلقان بخبر محذوف
|
صفة
مجرورة
|
صلة
موصول لا محل لها
|
خبر
المبتدأ "من"
|
|||||
استئنافية
لا محل لها
|
||||||
فأما: الفاء: حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
أما: حرف
شرط وتفصيل مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
من: اسم موصول مبني على السكون في محل
رفع مبتدأ.
ثقلت: فعل ماض مبني على الفتح.
التاء: تاء التأنيث الساكنة لا محل لها من
الإعراب.
موازينه: موازين: فاعل مرفوع وعلامة رفعه
الضمة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر
مضاف إليه.
فهو: الفاء: رابطة لجواب الشرط
مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
هو: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل
رفع مبتدأ.
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له
من الإعراب.
عيشة: اسم مجرور بـ: "في" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
راضية: صفة مجرورة وعلامة جرها الكسرة
الظاهرة على آخرها.
جملة "من ثقلت..." استئنافية لا
محل لها من الإعراب.
جملة "ثقلت..." صلة الموصول
"من" لا محل لها من الإعراب.
جملة "هو في..." في محل رفع خبر
المبتدأ "من".
تفسير
الآية:
فأما من رجحت موازين حسناته، فهو في حياة مرضية في الجنة.
التفسير
الميسر.
الآيتان الثامنة والتاسعة:
وأما من
خفت موازينه (8) فأمه هاوية (9)
و
|
أما
|
من
|
خفت
|
موازينه
|
فأمه
|
هاوية
|
حرف عطف
|
حرف شرط وتفصيل
|
اسم موصول - مبتدأ
|
فعل ماض
|
فاعل + مضاف إليه
|
الفاء رابطة لجواب الشرط + مبتدأ + مضاف إليه
|
خبر "أمه"
|
خبر "من"
|
||||||
صلة موصول لا محل لها
|
||||||
لا محل لها معطوفة على "من ثقلت..."
الاستئنافية
|
||||||
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من
الإعراب.
أما: حرف شرط وتفصيل مبني على السكون لا محل له من
الإعراب.
من: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
خفت: خف: فعل ماض مبني على الفتح.
التاء: تاء التأنيث الساكنة، حرف مبني على السكون لا
محل له من الإعراب.
موازينه:
موازين: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف
إليه.
فأمه:
الفاء: رابطة لجواب الشرط، حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
أم: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على
آخره، وهو مضاف.
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف
إليه.
هاوية: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على
آخره.
جملة "من خفت..." معطوفة على "من ثقلت..." الاستئنافية، لا محل لها من الإعراب.
جملة "خفت موازينه..." صلة موصول لا محل لها من الإعراب.
جملة "أمه هاوية" في محل رفع خبر "من".
تفسير
الآية:
وأما من خفت موازين حسناته، ورجحت موازين
سيئاته،
فمأواه
جهنم.
التفسير
الميسر.
الآية العاشرة:
وما
أدراك ما هيه (10)
و
|
ما
|
أدراك
|
ما
|
هيه
|
حرف استئناف
|
اسم استفهام - مبتدأ
|
فعل ماض + فاعل مستتر + مفعول به 1
|
اسم استفهام
|
ضميرمنفصل – خبر "ما"+ هاء السكت
|
مفعول به 2 لأدراك
|
||||
خبر "ما"
|
||||
استئنافية لا محل لها من الإعراب
|
||||
الواو: حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له من
الإعراب.
ما: اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع
مبتدأ.
أدراك:
أدرى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف منع من ظهوره التعذر.
والفاعل ضمير
مستتر جوازا تقديره هو.
الكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول
به أول لـ: "أدرى".
ما: اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع
مبتدأ.
هيه:
هي: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع خبر "ما".
الهاء: هاء السكت حرف مبني على السكون لا محل له من
الإعراب.
جملة "ما أدراك..." استئنافية لا محل لها من الإعراب.
جملة "أدراك..." في محل رفع خبر "ما" الأولى.
جملة "ما هيه" في محل نصب مفعول به ثان لـ: "أدرى".
تفسير
الآية:
وما أدراك -أيها الرسول- ما هذه الهاوية؟
التفسير
الميسر.
الآية الحادية عشرة:
نار
حامية (11)
نار
|
حامية
|
خبر مبتدأ محذوف تقديره "هي"
|
صفة لـ: "نار"
|
استئناف بياني لا محل لها
|
|
نار: خبر مبتدأ محذوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة
الظاهرة على آخره، تقديره "هي نار".
حامية: صفة لـ: "نار"
مرفوعة وعلامة رفعها الضمة الظاهرة على آخرها.
والجملة الاسمية
استئناف بياني لا محل لها من الإعراب.
تفسير
الآية:
إنها نار قد حَمِيت من الوقود عليها.
التفسير
الميسر.
تحميل إعراب سورة القارعة:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق