إعراب القرآن الكريم:
إعراب سورة
التين:
الآية
الأولى:
والتين والزيتون (1)
والتين
|
والزيتون
|
حرف قسم وجر + اسم مجرور
|
حرف عطف + معطوف على التين
|
متعلقان بمحذوف تقديره: "أقسم"
|
والتين: الواو: حرف قسم وجر مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
التين: اسم
مجرور بالواو وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
الواو: حرف عطف
مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
الزيتون: معطوف
على "التين" مجرور وعلامة جره الكسرة
الظاهرة على آخره.
تفسير الآية:
أَقْسم الله بالتين والزيتون، وهما من
الثمار المشهورة.
التفسير الميسر
الآية الثانية:
وطور سينين (2)
وطور
|
سينين
|
حرف عطف + معطوف
|
مضاف إليه
|
وطور: الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
طور: معطوف
على "الزيتون" مجرور وعلامة جره الكسرة
الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
سينين: مضاف إليه مجرور
وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة.
تفسير الآية:
وأقسم بجبل «سيناء» الذي كلَّم الله عليه موسى
تكليمًا.
التفسير الميسر
الآية الثالثة:
وهذا البلد الأمين (3)
وهذا
|
البلد
|
الأمين
|
حرف عطف + معطوف على "طور"
|
بدل
|
نعت
|
وهذا: الواو: حرف عطف
مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
هذا: الهاء: حرف
تنبيه مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
ذا: اسم
إشارة مبني على السكون في محل جر معطوف على "طور".
البلد: بدل من اسم الإشارة مجرور
وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
الأمين: صفة لـ: "البلد"
مجرورة وعلامة جرها الكسرة الظاهرة على آخرها.
تفسير الآية:
وأقسم بهذا البلد الأمين من كل خوف وهي
«مكة» مهبط الوحي.
التفسير الميسر
الآية الرابعة:
لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم (4)
لقد
|
خلقنا
|
الإنسان
|
في أحسن
|
تقويم
|
لام القسم + حرف تحقيق
|
ماض + فاعل
|
مفعول به
|
متعلقان بحال من الإنسان
|
مضاف إليه
|
جواب القسم
|
||||
لقد: اللام: واقعة في جواب القسم مبنية على الفتح لا محل
لها من الإعراب.
قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له من
الإعراب.
خلقنا:
خلق: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك.
نا: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
الإنسان: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
على آخره.
في: حرف جر مبني على السكون لا محل له من
الإعراب.
أحسن: اسم مجرور بـ: "في" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
الجار والمجرور
متعلقان بمحذوف حال من "الإنسان".
تقويم: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
على آخره.
والجملة "لقد..." جواب قسم لا محل لها من الإعراب.
تفسير الآية:
لقد خلقنا الإنسان في أحسن صورة.
التفسير الميسر
الآية الخامسة:
ثم رددناه أسفل سافلين (5)
ثم
|
رددناه
|
أسفل
|
سافلين
|
حرف عطف للترتيب مع التراخي
|
ماض + فاعل + مفعول به
|
حال من المفعول، أو مفعول به 2، أو ظرف، أو
نعت لمكان محذوف،
|
مضاف إليه
|
لا محل لها معطوفة على جملة جواب القسم
|
|||
ثم: حرف عطف للترتيب والتراخي مبني على الفتح لا
محل له من الإعراب.
رددناه:
ردد: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك.
نا: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول
به.
أسفل: حال من المفعول منصوب وعلامة نصبه الفتحة
الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
سافلين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء نيابة عن
الكسرة لأنه جمع مذكر سالم.
وجملة "رددناه..." لا محل لها من الإعراب معطوفة على جملة
جواب القسم.
تفسير الآية:
ثم رددناه إلى النار إن لم يطع الله، ويتبع
الرسل.
التفسير الميسر
الآية السادسة:
إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات ... (6)
إلا
|
الذين
|
آمنوا
|
وعملوا
|
الصالحات
|
حرف استثناء
|
مستثنى
|
ماض + فاعل
|
حرف عطف + ماض + فاعل
|
مفعول به
|
صلة موصول
|
معطوفة على الصلة
|
|||
إلا: حرف استثناء مبني على السكون لا محل له من
الإعراب.
الذين: اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب على
الاستثناء.
آمنوا:
آمن: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة.
الواو: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
عملوا:
عمل: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة.
الواو: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
الصالحات: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة نيابة عن
الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم.
جملة "آمنوا" صلة موصول لا محل لها من الإعراب.
جملة "عملوا..." معطوفة على الصلة لا محل لها من الإعراب.
تفسير الآية:
لكن الذين آمنوا وعملوا الأعمال الصالحة لهم
أجر عظيم غير مقطوع ولا منقوص.
التفسير الميسر
الآية السادسة:
... فلهم أجر غير ممنون (6)
فلهم
|
أجر
|
غير
|
ممنون
|
حرف استئناف + جار ومجرور - خبر مقدم
|
مبتدأ مؤخر
|
صفة
|
مضاف إليه
|
استئنافية
|
|||
فلهم:
الفاء: حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
اللام: حرف جر مبني على الفتح لا محل له من
الإعراب.
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر اسم
مجرور.
الميم: حرف للدلالة على جمع الذكور مبني على السكون
لا محل له من الإعراب.
وشبه الجملة في
محل رفع خبر مقدم.
أجر: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفع الضمة الظاهرة
على آخره.
غير: صفة لـ: "أجر"
مرفوعة وعلامة رفعها الضمة الظاهرة على آخرها، وهي مضافة.
ممنون: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
على آخره.
والجملة الاسمية
استئنافية لا محل لها من الإعراب.
تفسير الآية:
لكن الذين آمنوا وعملوا الأعمال الصالحة لهم
أجر عظيم غير مقطوع ولا منقوص.
التفسير الميسر
الآية السابعة:
فما يكذبك بعد بالدين (7)
فما
|
يكذبك
|
بعد
|
بالدين
|
حرف استئناف + اسم استفهام للإنكار - مبتدأ
|
مضارع + فاعل مستتر + مفعول به
|
ظرف متعلق بـ: "يكذبك"
|
متعلقان بـ: "يكذبك"
|
خبر
|
|||
استئنافية
|
|||
فما:
الفاء: حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
ما: اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع
مبتدأ.
يكذبك:
يكذب: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
والفاعل ضمير
مستتر جوازا تقديره هو.
الكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول
به.
بعد: ظرف مبني على الضم في محل نصب متعلق بـ:
"يكذبك".
بالدين:
الباء: حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
الدين: اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة
على آخره.
والجار والمجرور
متعلقان بـ: "يكذبك".
وجملة "يكذبك" في محل رفع خبر "ما".
وجملة "ما..." استئنافية لا محل لها من الإعراب.
تفسير الآية:
أيُّ شيء يحملك -أيها الإنسان- على أن
تكذِّب بالبعث والجزاء مع وضوح الأدلة على قدرة الله تعالى على ذلك؟
التفسير الميسر
الآية الثامنة:
أليس الله بأحكم الحاكمين (8)
أليس
|
الله
|
بأحكم
|
الحاكمين
|
حرف استفهام
تقريري + ماض ناقص
|
لفظ الجلالة اسم
ليس
|
حرف جر زائد + مجرور
لفظا منصوب محلا خبر ليس
|
مضاف إليه
|
استئنافية لا
محل لها
|
|||
أليس: الهمزة: حرف استفهام تقريري مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
ليس: فعل ماض ناقص مبني
على الفتح.
الله: لفظ الجلالة اسم
ليس منصوب بها وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
بأحكم: الباء: حرف جر زائد مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
أحكم: مجرور لفظا منصوب
محلا خبر ليس، وهو مضاف.
الحاكمين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء نيابة عن الكسرة لأنه جمع مذكر سالم.
والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.
تفسير
الآية:
أليس الله الذي جعل هذا اليوم للفصل بين الناس بأحكم
الحاكمين في كل ما خلق؟ بلى. فهل يُترك الخلق سدى لا يؤمرون ولا يُنهون، ولا
يثابون ولا يعاقبون؟ لا يصحُّ ذلك ولا يكون.
التفسير الميسر
جزاكم الله كل الخير وجعله في ميزان حسناتكم شرط مبسط
ردحذف