العلق

إعراب القرآن الكريم:
إعراب سورة العلق:



الآية الأولى:
اقرأ باسم ربك الذي خلق (1)
اقرأ
باسم
ربك
الذي
خلق
فعل أمر + فاعل مستتر
جار ومجرور متعلقان
بحال محذوف من فاعل "اقرأ" تقديره (مبتدئا)
مضاف إليه
اسم موصول: صفة لـ: "ربك"
فعل ماض + فاعل مستتر
صلة موصول
ابتدائية لا محل لها
اقرأ: فعل أمر مبني على السكون.
والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت.
باسم: الباء: حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
اسم: اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
والجار والمجرور متعلقان بحال محذوفة من فاعل "اقرأ" تقديره (اقرأ مبتدئا باسم...)
ربك: رب: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
الكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه.
الذي: اسم موصول مبني على السكون في محل جر صفة لـ: "رب".
خلق: فعل ماض مبني على الفتح.
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
جملة "خلق" صلة موصول لا محل لها من الإعراب.
جملة "اقرأ..." ابتدائية لا محل لها من الإعراب.


تفسير الآية:
اقرأ - يا محمد - ما يوحى إليك مفتتحاً باسم ربك الذى له - وحده - القدرة على الخلق.
المنتخب





الآية الثانية:
خلق الإنسان من علق (2)
خلق
الإنسان
من علق
فعل ماض + فاعل مستتر
مفعول به
جار ومجرور متعلقان بـ: "خلق"
استئنافية لا محل لها
خلق: فعل ماض مبني على الفتح بدل من الأول.
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
الإنسان: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
علق: اسم مجرور بـ: "من" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
والجار والمجرور متعلقان بـ: "خلق".
وجملة "خلق..." استئنافية لا محل لها من الإعراب.


تفسير الآية:
خلق كل إنسان من قطعة دم غليظ.
التفسير الميسر





الآية الثالثة:
اقرأ وربك الأكرم (3)
اقرأ
و
ربك
الأكرم
فعل أمر، توكيد للأول + فاعل مستتر، والمفعول محذوف تقديره "ما أنزل إليك"
حالية
مبتدأ + مضاف إليه
خبر
حال من الفاعل في "اقرأ"
استئنافية لا محل لها
اقرأ: فعل أمر مبني على السكون توكيد لـ: "اقرأ" الأولى.
والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت.
والمفعول محذوف تقديره "ما أنزل إليك".
الواو: واو الحال حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
ربك: رب: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
الكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه.
الأكرم: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
وجملة "ربك الأكرم" في محل نصب حال من فاعل "اقرأ".
وجملة "اقرأ..." استئنافية لا محل لها من الإعراب.


تفسير الآية:
اقرأ -أيها النبي- ما أُنزل إليك، وإن ربك لكثير الإحسان واسع الجود.
التفسير الميسر





الآية الرابعة:
الذي علم بالقلم (4)
الذي
علم
بالقلم
اسم موصول
فعل ماض + فاعل مستتر، ومفعولاه محذوفان تقدير الكلام: (علم الإنسان الكتابة)
جار ومجرور متعلقان بـالمفعول الثاني المحذوف (الكتابة)
خبر ثان
صلة موصول لا محل لها
الذي: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع خبر ثان لـ: "ربك" من الآية الثالثة: "اقرأ وربك الأكرم".
علم: فعل ماض مبني على الفتح.
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
ومفعولا "علم" محذوفان تقديرهما (علم الإنسان الكتابة).
بالقلم: الباء: للاستعانة حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
القلم: اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
والجار والمجرور متعلقان بالمفعول الثاني المحذوف (الكتابة).
وجملة "علم..." صلة موصول لا محل لها من الإعراب.


تفسير الآية:
الذي علَّم الإنسان الكتابة بالقلم ولم يكن يعلمها.
المنتخب





الآية الخامسة:
علم الإنسان ما لم يعلم (5)
علم
الإنسان
ما
لم
يعلم
فعل ماض + فاعل مستتر
مفعول به 1
اسم موصول: مفعول به 2
حرف نفي وجزم وقلب
فعل مضارع مجزوم + فاعل مستتر
صلة موصول لا محل لها والعائد محذوف أي (لم يعلمه)
لا محل لها بدل من "علم بالقلم"
علم: فعل ماض مبني على الفتح.
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
الإنسان: مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ما: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به ثان.
لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
يعلم: فعل مضارع مجزوم بـ: "لم" وعلامة جزمه السكون.
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
جملة "لم يعلم" صلة موصول لا محل لها من الإعراب والعائد محذوف أي (لم يعلمه).
جملة "علم..." لا محل لها من الإعراب بدل من "علم بالقلم".


تفسير الآية:
علم الإنسان ما لم يكن يخطر بباله.
المنتخب




الآية السادسة:
كلا إن الإنسان ليطغى (6)
كلا
إن
الإنسان
ليطغى
حرف ردع وزجر
حرف توكيد ونصب
اسم "إن"
اللام المزحلقة للتوكيد + مضارع + فاعل مستتر
خبر "إن"
استئنافية لا محل لها
كلا: حرف ردع وزجر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
إن: حرف توكيد ينصب الاسم ويرفع الخبر، مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
الإنسان: اسم "إن" منصوب بها وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ليطغى: اللام: اللام المزحلقة، حرف للتوكيد مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
يطغى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
وجملة "يطغى" في محل رفع خبر "إن".
وجملة "كلا إن الإنسان..." استئنافية لا محل لها من الإعراب.


تفسير الآية:
حقاً إن الإنسان ليجاوز الحدود يستكبر على ربه.
المنتخب




الآية السابعة:
أن رآه استغنى (7)
أن
رآه
استغنى
حرف مصدر ونصب
ماض + فاعل مستتر + مفعول 1
ماض + فاعل مستتر
لا محل لها صلة الموصول الحرفي "أن"
مفعول 2 لـ: "رأى" القلبية
مفعول لأجله
أن: حرف مصدر ونصب مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
رآه: رأى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف منع من ظهوره التعذر.
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به أول.
استغنى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف منع من ظهوره التعذر.
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
وجملة "استغنى" في محل نصب مفعول به ثان لـ: "رأى" القلبية.
وجملة "رآه" صلة الموصول الحرفي "أن"، لا محل لها من الإعراب.
والمصدر المؤول من "أن" وما بعدها في محل نصب مفعول لأجله.


تفسير الآية:
من أجل أن رأى نفسه ذا غنى وثراء.
المنتخب




الآية الثامنة:
إن إلى ربك الرجعى (8)
إن
إلى ربك
الرجعى
حرف توكيد ونصب
متعلقان بخبر "إن" محذوف مقدم
اسم "إن" مؤخر
استئنافية لا محل لها
إن: حرف توكيد ينصب الاسم ويرفع الخبر، مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
إلى: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
ربك: رب: اسم مجرور بـ: "إلى" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
الكاف: ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه.
والجار والمجرور متعلقان بخبر "إن" مقدم محذوف.
الرجعى: اسم "إن" مؤخر منصوب بها وعلامة نصبه فتحة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
وجملة "إن إلى ربك..." استئنافية لا محل لها من الإعراب.


تفسير الآية:
إن إلى ربك - وحده - يا محمد رجوع الكل بالبعث والجزاء.
المنتخب




الآية التاسعة:
أرأيت الذي ينهى (9)
أرأيت
الذي
ينهى
همزة استفهام تعجبي + ماض + فاعل
مفعول به 1، والمفعول 2 محذوف وهو جملة استفهامية دلت عليه الآية: "ألم يعلم بأن الله يرى؟"
مضارع + فاعل مستتر
صلة موصول لا محل لها
استئنافية لا محل لها
أرأيت: الهمزة: حرف استفهام تعجبي مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
رأيت: رأى: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك.
التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
الذي: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به أول لـ: "أرأيت".
والمفعول به الثاني لـ: "أرأيت" محذوف دلت عليه الآية "ألم يعلم بأن الله يرى؟".
ينهى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
وجملة "ينهى" صلة موصول لا محل لها من الإعراب.
وجملة "أرأيت..." استئنافية لا محل لها من الإعراب.


تفسير الآية:
أرأيت أعجب مِن طغيان هذا الرجل وهو أبو جهل، الذي ينهى عبدًا لنا إذا صلَّى لربه وهو محمد صلى الله عليه وسلم؟
التفسير الميسر




الآية العاشرة:
عبدا إذا صلى (10)
عبدا
إذا
صلى
مفعول به لـ: "ينهى"
ظرف لما يستقبل من الزمان مجرد من الشرط متعلق بـ: "ينهى"
ماض + فاعل مستتر
مضاف إليه
عبدا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
إذا: ظرف لما يستقبل من الزمن مجرد من الشرط مبني على السكون في محل نصب، متعلق بـ: "ينهى".
صلى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف منع من ظهوره التعذر.
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
وجملة "صلى" في محل جر مضاف إليه.


تفسير الآية:
أرأيت أعجب مِن طغيان هذا الرجل وهو أبو جهل، الذي ينهى عبدًا لنا إذا صلَّى لربه وهو محمد صلى الله عليه وسلم؟
التفسير الميسر




الآية الحادية عشرة:
أرأيت إن كان على الهدى (11)
أرأيت
إن
كان
على الهدى
همزة استفهام + ماض + فاعل، مفعولها 1 ضمير مستتر، ومفعولها 2 محذوف دلت عليه: "ألم يعلم بأن الله يرى؟"
حرف شرط جازم
ماض ناقص
متعلقان بخبر "كان"، واسمها مستتر تقديره هو
في محل جزم فعل الشرط، وجواب الشرط محذوف تقديره "أفلم يعلم بأن الله يرى؟"
اعتراضية لا محل لها
استئنافية لا محل لها
أرأيت: الهمزة: حرف استفهام تعجبي مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
رأي: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك.
التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
ومفعول "رأيت" الأول ضمير مستتر تقديره هو يعود على "الذي ينهى".
ومفعول "رأيت" الثاني محذوف دلت عليه الآية "ألم يعلم بأن الله يرى؟".
إن: حرف شرط جازم مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
كان: فعل ماض ناقص مبني على الفتح، في محل جزم فعل الشرط.
وجواب الشرط محذوف تقديره "أفلم يعلم بأن الله يرى؟".
اسم كان ضمير مستتر تقديره هو.
على: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
الهدى: اسم مجرور بـ: "على " وعلامة جره كسرة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر "كان".
جملة "إن كان ..." اعتراضية لا محل لها من الإعراب.
جملة "أرأيت..." استئنافية لا محل لها من الإعراب.


تفسير الآية:
أرأيت إن كان المنهي عن الصلاة على الهدى فكيف ينهاه؟
التفسير الميسر




الآية الثانية عشرة:
أو أمر بالتقوى (12)
أو
أمر
بالتقوى
حرف عطف
ماض + فاعل مستتر
جار ومجرور متعلقان بـ: "أمر"
معطوفة على ما قبلها
أو: حرف عطف مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
أمر: فعل ماض مبني على الفتح.
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
بالتقوى: الباء: حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
التقوى: اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
وجملة "أمر..." معطوفة على ما قبلها.


تفسير الآية:
أو إن كان آمرًا غيره بالتقوى أينهاه عن ذلك؟
التفسير الميسر




الآية الثالثة عشرة:
أرأيت إن كذب وتولى (13)
أرأيت
إن
كذب
و
تولى
استفهام تعجبي + ماض + فاعل، المفعول 1 محذوف دل عليه "الذي ينهى"، والمفعول 2: "ألم يعلم بأن الله يرى"
حرف شرط جازم
ماض في محل جزم فعل الشرط + فاعل مستتر، وجواب الشرط محذوف تقديره "أفلم يعلم بأن الله يرى؟"
حرف عطف
ماض معطوف+ فاعل مستتر
اعتراضية لا محل لها
استئنافية لا محل لها
أرأيت: الهمزة: حرف استفهام تعجبي مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
رأي: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك.
التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
ومفعول "رأيت" الأول ضمير مستتر تقديره هو يعود على "الذي ينهى".
ومفعول "رأيت" الثاني: "ألم يعلم بأن الله يرى".
إن: حرف شرط جازم مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
كذب: فعل ماض مبني على الفتح، في محل جزم فعل الشرط.
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
وجواب الشرط محذوف تقديره "أفلم يعلم بأن الله يرى؟".
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
تولى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف منع من ظهوره التعذر، معطوف على "كذب".
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
جملة "كذب..." اعتراضية لا محل لها من الإعراب.
جملة "أرأيت..." استئنافية لا محل لها من الإعراب.


تفسير الآية:
أرأيت إن كذَّب هذا الناهي بما يُدعى إليه، وأعرض عنه،
التفسير الميسر




الآية الرابعة عشرة:
ألم يعلم بأن الله يرى (14)
ألم
يعلم
بأن
الله
يرى
حرف استفهام تعجبي + حرف نفي وجزم وقلب
مضارع مجزوم + فاعل مستتر
حرف جر زائد + حرف توكيد ونصب
لفظ الجلالة: اسم "أن"
مضارع + فاعل مستتر
خبر "أن"
سدت مسد مفعولي "يعلم"
مفعول 2 لـ: "أرأيت"
ألم: الهمزة: حرف استفهام تعجبي مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
يعلم: فعل مضارع مجزوم بـ: "لم" وعلامة جزمه السكون.
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
بأن: الباء: حرف جر زائد مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
أن: حرف توكيد ينصب الاسم ويرفع الخبر، مبني على الفتح، لا محل له من الإعراب.
الله: لفظ الجلالة اسم "أن" منصوب بها وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
يرى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
وجملة "يرى" في محل رفع خبر "أن".
وجملة "أن الله يرى" سدت مسد مفعولي "يعلم".
وجملة "ألم يعلم..." في محل نصب المفعول به الثاني لـ: "أرأيت".


تفسير الآية:
أجهل أن الله يطلع على أحواله فيجازيه بها؟
المنتخب




الآية الخامسة عشرة:
كلا لئن لم ينته لنسفعا بالناصية (15)
كلا
لئن
لم
ينته
لنسفعا
بالناصية
حرف ردع وزجر
لام موطئة للقسم + حرف شرط جازم
حرف نفي وجزم وقلب
مضارع مجزوم + فاعل مستتر
لام القسم + مضارع مبني + نون توكيد خفيفة + فاعل مستتر
متعلقان بـ: "نسفعن"
لا محل لها جواب القسم
استئنافية لا محل لها
كلا: حرف ردع وزجر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
لئن: اللام: موطئة للقسم مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
إن: حرف شرط جازم مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
ينته: فعل مضارع مجزوم بـ: "لم" وعلامة جزمه حذف الياء والكسرة دليل عليها.
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
لنسفعن: اللام: واقعة في جواب القسم مبنية على الفتح لا محل لها من الإعراب.
نسفع: فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الخفيفة.
النون: حرف توكيد مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره نحن.
بالناصية: الباء: حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
الناصية: اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
والجار والمجرور متعلقان بـ: "نسفعن".
وجملة "نسفعا..." جواب القسم لا محل لها من الإعراب.
وجملة "لم ينته..." استئنافية لا محل لها من الإعراب.


تفسير الآية:
ليس الأمر كما يزعم أبو جهل، لئن لم يرجع هذا عن شقاقه وأذاه لنأخذنَّ بمقدَّم رأسه أخذًا عنيفًا، ويُطرح في النار.
التفسير الميسر




الآية السادسة عشرة:
ناصية كاذبة خاطئة (16)
ناصية
كاذبة
خاطئة
بدل
صفة 1
صفة 2
ناصية: بدل من "الناصية" مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
كاذبة: صفة لـ: "ناصية" مجرورة وعلامة جرها الكسرة الظاهرة على آخرها.
خاطئة: صفة ثانية لـ: "ناصية" مجرورة وعلامة جرها الكسرة الظاهرة على آخرها.


تفسير الآية:
ناصيته ناصية كاذبة في مقالها، خاطئة في أفعالها، فكأن الكذب والخطأ باديان منها.
التفسير الميسر





الآية السابعة عشرة:
فليدع ناديه (17)
فليدع
ناديه
الفاء الفصيحة + لام الأمر + مضارع مجزوم + فاعل مستتر
مفعول به + مضاف إليه
في محل جزم جواب شرط مقدر: "أي إن كان قادرا على دفع العذاب فليدع ناديه"
فليدع: الفاء: الفاء الفصيحة حرف مبني على الفتح، لا محل له من الإعراب.
اللام: لام الأمر حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
يدع: فعل مضارع مجزوم بـ: "لام الأمر" وعلامة جزمه حذف الواو والضمة دليل عليها.
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
ناديه: نادي: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه.
وجملة "فليدع..." في محل جزم جواب شرط مقدر: "أي إن كان قادرا على دفع العذاب فليدع ناديه".


تفسير الآية:
فليُحْضِر هذا الطاغية أهل ناديه الذين يستنصر بهم.
التفسير الميسر





الآية الثامنة عشرة:
سندع الزبانية (18)
سندع
الزبانية
حرف استقبال + مضارع + فاعل مستتر
مفعول به
استئنافية لا محل لها
سندع: السين: حرف استقبال مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
ندع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدره على الواو المحذوفة في المصحف على الإدراج.
والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره نحن.
الزبانية: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
وجملة "سندع..." استئنافية لا محل لها من الإعراب.


تفسير الآية:
سندعو ملائكة العذاب.
التفسير الميسر





الآية التاسعة عشرة:
كلا لا تطعه واسجد واقترب (19)
كلا
لا
تطعه
واسجد
واقترب
حرف ردع وزجر
حرف نهي
مضارع مجزوم + فاعل مستتر + مفعول به
حرف عطف + فعل أمر + فاعل مستتر
حرف عطف + فعل أمر + فاعل مستتر
استئنافية لا محل لها
لا محل لها معطوفة على ما قبلها
لا محل لها معطوفة على ما قبلها
كلا: حرف ردع وزجر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
لا: حرف نهي مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
تطعه: تطع: فعل مضارع مجزوم بـ: "لا" وعلامة جزمه السكون.
والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت.
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
اسجد: فعل أمر مبني على السكون.
والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
اقترب: فعل أمر مبني على السكون.
والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت.
جملة "كلا لا تطعه" استئنافية لا محل لها من الإعراب.
جملة "واسجد" معطوفة على ما قبلها لا محل لها من الإعراب.
جملة "واقترب" معطوفة على ما قبلها لا محل لها من الإعراب.


تفسير الآية:
ليس الأمر على ما يظن أبو جهل، إنه لن ينالك -أيها الرسول- بسوء، فلا تطعه فيما دعاك إليه مِن تَرْك الصلاة، واسجد لربك واقترب منه بالتحبب إليه بطاعته.
التفسير الميسر



تحميل إعراب سورة العلق:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق