الأربعاء، 7 يونيو 2017

إعراب أرأيت إن كان على الهدى

إعراب القرآن الكريم:

إعراب سورة العلق:
الآية الحادية عشرة:
أرأيت إن كان على الهدى (11)



أرأيت
إن
كان
على الهدى
همزة استفهام + ماض + فاعل، مفعولها 1 ضمير مستتر، ومفعولها 2 محذوف دلت عليه: "ألم يعلم بأن الله يرى؟"
حرف شرط جازم
ماض ناقص
متعلقان بخبر "كان"، واسمها مستتر تقديره هو
في محل جزم فعل الشرط، وجواب الشرط محذوف تقديره "أفلم يعلم بأن الله يرى؟"
اعتراضية لا محل لها
استئنافية لا محل لها
أرأيت: الهمزة: حرف استفهام تعجبي مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
رأي: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك.
التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
ومفعول "رأيت" الأول ضمير مستتر تقديره هو يعود على "الذي ينهى".
ومفعول "رأيت" الثاني محذوف دلت عليه الآية "ألم يعلم بأن الله يرى؟".
إن: حرف شرط جازم مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
كان: فعل ماض ناقص مبني على الفتح، في محل جزم فعل الشرط.
وجواب الشرط محذوف تقديره "أفلم يعلم بأن الله يرى؟".
اسم كان ضمير مستتر تقديره هو.
على: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
الهدى: اسم مجرور بـ: "على " وعلامة جره كسرة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر "كان".
جملة "إن كان ..." اعتراضية لا محل لها من الإعراب.
جملة "أرأيت..." استئنافية لا محل لها من الإعراب.

تفسير الآية:
أرأيت إن كان المنهي عن الصلاة على الهدى فكيف ينهاه؟
التفسير الميسر


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق