الجمعة، 9 يونيو 2017

إعراب أرأيت إن كذب وتولى

إعراب القرآن الكريم:

إعراب سورة العلق:
الآية الثالثة عشرة:
أرأيت إن كذب وتولى (13)



أرأيت
إن
كذب
و
تولى
استفهام تعجبي + ماض + فاعل، المفعول 1 محذوف دل عليه "الذي ينهى"، والمفعول 2  "ألم يعلم بأن الله يرى"
حرف شرط جازم
ماض في محل جزم فعل الشرط + فاعل مستتر، وجواب الشرط محذوف تقديره "أفلم يعلم بأن الله يرى؟"
حرف عطف
ماض معطوف+ فاعل مستتر
اعتراضية لا محل لها
استئنافية لا محل لها
أرأيت: الهمزة: حرف استفهام تعجبي مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
رأي: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك.
التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
ومفعول "رأيت" الأول ضمير مستتر تقديره هو يعود على "الذي ينهى".
ومفعول "رأيت" الثاني الآية "ألم يعلم بأن الله يرى".
إن: حرف شرط جازم مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
كذب: فعل ماض مبني على الفتح، في محل جزم فعل الشرط.
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
وجواب الشرط محذوف تقديره "أفلم يعلم بأن الله يرى؟".
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
تولى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف منع من ظهوره التعذر، معطوف على "كذب".
والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو.
جملة "كذب..." اعتراضية لا محل لها من الإعراب.
جملة "أرأيت..." استئنافية لا محل لها من الإعراب.


تفسير الآية:
أرأيت إن كذَّب هذا الناهي بما يُدعى إليه، وأعرض عنه،
التفسير الميسر



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق