إعراب القرآن الكريم:
إعراب سورة
العاديات:
الآية
الأولى:
والعاديات ضبحا (1)
والعاديات
|
ضبحا
|
جار ومجرور متعلقان بفعل قسم محذوف
|
مفعول مطلق لفعل محذوف
|
الجملة الفعلية "يضبحن ضبحا" حال
|
|
ابتدائية لا محل لها
|
الواو: حرف قسم وجر مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
العاديات: اسم
مجرور بواو القسم وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
والجار والمجرور متعلقان بفعل القسم
المحذوف.
ضبحا: مفعول
مطلق لفعل محذوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، تقديره "يضبحن ضبحا".
جملة "والعاديات..."
ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
والجملة الفعلية "يضبحن ضبحا" في
محل نصب حال.
تفسير الآية:
أقسم الله تعالى بالخيل الجاريات في سبيله
نحو العدوِّ، حين يظهر صوتها من سرعة عَدْوِها. ولا يجوز للمخلوق أن يقسم إلا
بالله، فإن القسم بغير الله شرك.
التفسير الميسر
العَادِيَاتُ اسم فاعل من عَدَا يَعْدُو عَدْوًا فهو عَادٍ وهي عَادِيَةٌ والجمع عَادِيَاتٌ، والعَدْوُ: هو الركض والجري.
الضبح: هو صوت أنفاس الخيل في جوفها عند العدو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق