إعراب القرآن الكريم:
إعراب سورة
الفيل:
الآية الثانية:
ألم يجعل كيدهم في تضليل (2)
ألم
|
يجعل
|
كيدهم
|
في تضليل
|
حرف استفهام تقريري + حرف نفي وقلب وجزم
|
فعل مضارع مجزوم + فاعل مستتر جوازا
|
مفعول به 1 + مضاف إليه
|
جار ومجرور متعلقان بـ: يجعل، مفعول به 2
|
استئنافية لا محل لها من الإعراب
|
ألم: الهمزة: حرف استفهام تقريري، مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
لم: حرف نفي
وقلب وجزم، مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
يجعل: فعل
مضارع، مجزوم بـ: لم وعلامة جزمه السكون.
والفاعل ضمير
مستتر جوازا تقديره هو يعود على ربك في الآية
السابقة.
كيدهم: كيد: مفعول به
أول لـ: يجعل، منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
على آخره، وهو مضاف.
الهاء: ضمير
متصل، مبني على الضم في محل جر مضاف إليه.
الميم: حرف
للدلالة على جمع الذكور، مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
في: حرف جر،
مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
تضليل: اسم
مجرور بـ: في، وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
والجار والمجرور
متعلقان بـ: يجعل، في محل نصب مفعول به ثان لـ: يجعل.
وجملة "يجعل
... " استئنافية لا محل لها من الإعراب.
تفسير
الآية:
ألم يجعل ما دبَّروه من شر في إبطال وتضييع؟
التفسير
الميسر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق